فى يوم الخميس الماضى 17/7/2008
أقمنا الندوة الخاصة بــ
"ثقافة و معرفة ...ووجع دماغ "
و قد شرفنا بالحضور
الكاتب الكبير
د/أحمد خالد توفيق
الذى تحدث معنا كثيرا عن القراءة -و المعرفة - و الأدب و أثرهم فى المجتمع و نظرة الى المثقف و كيف يكون مثقفا و أكد على انه لا يمكن أن تجبر شخصا ما على أن يقرأ ..
و قد أكد العبض من الحضور على أن من أسباب تأخر ثقافتنا هو التعليم وما يقدم للطفل من أدب و فن ..
متحدثين عن أمثلة لتجارب أدبية خاصة بالطفل كانت لها أثرا فعالا ..و أخرى لم يوجد لها أثرا يذكر...
و تحدث الكاتب الكبير عن الأدب الحديث ..و ضحده لفكر "أدب الحداثة " ..الذى قال أنها تضحكه كثيرا ..
فهناك الكثير من مدعى الأدب من مستخدمى غلاظ الكلام و المصطلحات باسم الأدب الحداثى الذين يتعالوابه على المتلقيين مما يفقد الأدب مكعناه و هدفه الأهم و الأوحد الا وهو الوصول للناس ...
فكما أردف قائلا بأن كل ما كنت عظيما كنت أكثر بساطة و قربا من الناس و خاصة العامة منهم ...
فالأميين كانوا يدركون تمام الإدراك كل كلمة وفكرة كان يقوله الامام الشعراوى من تفسير لكلام الله "القرآن الكريم " ...
و قد امتلأ الحوار بالكثير من المداخلات كعادة احمدخالدتوفيق ..حيث انه يرى فى مثل هذه اللقاءات ان لغة الحوار هى التى تصب باللقاء الى الهدف الأكثر فاعلية ..و ان التفاعل هو سر نجاح لقاءاته خاصة مع الشباب ...
كان اللقاء وسط حشد كبير من الشباب
وانتهى اللقاء بتوقيع لكتب أحمد خالد توفيق و أخذ الصور التذكارية معه ...
تشكر جمعية مصر للثقافة والحوار كل من ساهم فى انجاح هذا اللقاء المميز
و نخص
أحمد الديب
قام بإدارة اللقاء
هناء صابر
مها عمر
أحمد أبوزهرة
ملحوظة :كان من المقرر أن يكونمشاركا أيضا فى هذا اللقاء الكاتب الشاب عمر طاهر و لكن تعذر حضوره فى آخر لحظة ....مع وعد منه بلقاء آخر ان شاء الله
أقمنا الندوة الخاصة بــ
"ثقافة و معرفة ...ووجع دماغ "
و قد شرفنا بالحضور
الكاتب الكبير
د/أحمد خالد توفيق
الذى تحدث معنا كثيرا عن القراءة -و المعرفة - و الأدب و أثرهم فى المجتمع و نظرة الى المثقف و كيف يكون مثقفا و أكد على انه لا يمكن أن تجبر شخصا ما على أن يقرأ ..
و قد أكد العبض من الحضور على أن من أسباب تأخر ثقافتنا هو التعليم وما يقدم للطفل من أدب و فن ..
متحدثين عن أمثلة لتجارب أدبية خاصة بالطفل كانت لها أثرا فعالا ..و أخرى لم يوجد لها أثرا يذكر...
و تحدث الكاتب الكبير عن الأدب الحديث ..و ضحده لفكر "أدب الحداثة " ..الذى قال أنها تضحكه كثيرا ..
فهناك الكثير من مدعى الأدب من مستخدمى غلاظ الكلام و المصطلحات باسم الأدب الحداثى الذين يتعالوابه على المتلقيين مما يفقد الأدب مكعناه و هدفه الأهم و الأوحد الا وهو الوصول للناس ...
فكما أردف قائلا بأن كل ما كنت عظيما كنت أكثر بساطة و قربا من الناس و خاصة العامة منهم ...
فالأميين كانوا يدركون تمام الإدراك كل كلمة وفكرة كان يقوله الامام الشعراوى من تفسير لكلام الله "القرآن الكريم " ...
و قد امتلأ الحوار بالكثير من المداخلات كعادة احمدخالدتوفيق ..حيث انه يرى فى مثل هذه اللقاءات ان لغة الحوار هى التى تصب باللقاء الى الهدف الأكثر فاعلية ..و ان التفاعل هو سر نجاح لقاءاته خاصة مع الشباب ...
كان اللقاء وسط حشد كبير من الشباب
وانتهى اللقاء بتوقيع لكتب أحمد خالد توفيق و أخذ الصور التذكارية معه ...
تشكر جمعية مصر للثقافة والحوار كل من ساهم فى انجاح هذا اللقاء المميز
و نخص
أحمد الديب
قام بإدارة اللقاء
هناء صابر
مها عمر
أحمد أبوزهرة
ملحوظة :كان من المقرر أن يكونمشاركا أيضا فى هذا اللقاء الكاتب الشاب عمر طاهر و لكن تعذر حضوره فى آخر لحظة ....مع وعد منه بلقاء آخر ان شاء الله
No comments:
Post a Comment